كواليس المدينة

لهذه الأسباب الشرطة تحاصر منزل الإدريسي رئيس جماعة اكزناية

حاصرت عناصر الشرطة، قبل قليل، منزل القيادي بحزب البام ورئيس جماعة اكزناية أحمد الإدريسي.

وبحسب مصادر مسؤولة فإن الإدريسي كان يعقد تجمعا حزبيا بمنزله وهو ما رأته السلطات يناقض الإجراءات المعمول بها في حالة الطوارئ.

غير أن مصادر أخرى رأت أن للأمر جوانب أخرى مرتبطة أساسا بمحاولة التضييق على الرجل النافذ بحزب” البام” الذي قاد عملية الإطاحة ببنشماس الأمين العام السابق للحزب.

يأتي ذلك في الوقت الذي حلت فيه لجنة تحقيق تابعة لوزارة الداخلية بجماعة اكزناية بعد شكايات عديد برئيس الجماعة تتعلق بصفقات ورخص سلمت بطريقة وصفت بأنها مشبوهة.

 

[totalpoll id="28848"]

تعليق واحد

  1. حقائق أخرى تهم الثروة التي راكمها رئيس جماعة ” اجزناية ” لسنوات، ومن بينها مشروع “مركز السيارات ” التي شيد على ارض جماعية . الذي تم تفويته بدون مزاد علني، و حصوله على هكتارات من اراضي جماعية , و شقق و بقع ارضية كهدية من شركات تنشط بالمنطقة و اموال محصل عليها بطرق غير مشروعة . ومشاريع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية التي تم تلاعب فيه و فلل بارقى احياء طنجة و تشيد قصرا بمنطقة ملوسة مخصص للهو المرح والليالي الماجنة باليات الجماعة،عديد من فيلات بحي كاليفونيا و مطعم باسبانيا وسفريات شهرية لجنوب الاسباني مع اعضاء الجماعة و عاشقات بعد حصوله على الجنسية المزدوجة و الاقامة و الملايين في بنوك باسم ابنائه و بناته و نسائه و عاشقته قاصرة. وحرمان المواطنين من الاستفادة من سيارة الإسعاف الخاصة بالجماعة و النقل العمومي ، و منع رخص البناء على مواطنين بسطاء . و انعدام الاستفادة من بطائق الإنعاش الوطني والزبونية في توزيعها” الا بهدف انتخابي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى