مركز اتصال بطنجة يتستر على حالات كورونا وسط المستخدمين
تحولت مراكز الإتصال أو “centre d ‘apelle” بمدينة طنجة إلى كابوس لعدد من الشباب الذين صاروا ضحايا لتعسفات الإدارة التي تقوم بعملية تسريحهم في غياب تام لحقوقهم فضلا عن كون العقود المبرمة مع الشغيلة لا تكاد تحترم مدونة الشغل.
في طنجة هناك شركة تدعى “2000 groupe Assu” أصحابها ما فتئوا يعملون على امتصاص عرق المستخدمات و المستخدمين بها حيت ان المجموعة المذكورة أعلاه لا تحترم قانون الشغل المغربي و لا حتى الفرنسي و يتمتل ذلك في ساعات العمل التي تصل الى عشر ساعات يوميا، بدل ثمان الساعات المنصوص عليها في مدونة الشغل.
الأكثر من ذلك أنهم يقومون بسلب مستحقات المستخدمين في الأعياد و العطل، فضلا عن كون ظروف العمل لا ترق إلى المستوى المطلوب.
ويروي مستخدمون كيف أن الشركة تعمل في طابق تحت ارضي حيت التهوية و الإضاءة منعدمتين فضلا عن وجود حشرات لعدم تغير السجاد منذ افتتاح المجموعة اي حوالي احدى عشرة سنة.
الغريب في القصة أنه في الوقت الذي تقوم فيه المؤسسات العمومية والخاصة بالإجراءت اللازمة للوقاية من فيروس كورونا وسط المستخدمين فإن المجموعة المذكورة تبدو وكأنها غير معنية بهذه الإجراءات.
الأخطر من ذلك هو أنها تتستر ولا تصرح بالحالات الإيجابية المصابة بالفيروس وتعرض حياة المستخدمين للخطر وهو ما صار لزاما على السلطات اتخاذ إجراءات صارمة في حق إدارة هذه المجموعة.
اولا قبل نشر مقالات تافهة يجب طرح اسئلتكم على دولة مغربية لمادا قبلت بهاد شروط يوم قررت قروب اسو 2000 تاسيس شركة بطنجة المشكل هي دولة التي لا يهمها ظروف الشغيلة وتانيا كل اصبح مهدد بكرونا وكرونا فكل مكان ويجب تعايش معاها فعطيو تيساع لشركتي تما خدام مئات ناس فكرو فيهم قبل تفلسف الخاوي
على اساس باقي شركات محترمة اجراءات وكتبلغ على حالات وادا كان على ظروف العمل هادشي تم برضا دولة يوم قررت تستوفد استتمارات اجنبية وثانيا كرونا امر واقع دبا خاص تعامل معهاةعادي والا كلشي اتشد ونجلسو فدار لفعلا صحةةمواطن عندا اهمية
وبمان الدولة متقدرشي تكلف بالشعب فخليو ناس ترزاق خليتو سبيطارات وكوارث لفيها ولصقتو شركة سيرو عملو تحقيق على سبيطار سوق بقر وكوارث لفيه وناس كتموت عطالله علاش تكتبو
انت تعترف ضمنيا على أن ما جاء في المقال صحيح(التستر على الحالات) كما باقي الشركات التي لا تبلغ عن وجود حالات كورونا و بتواطؤ من الدولة ، انا لا اعرف باي منطق تفكرون ، تدافعون عن شركة تضرب عرض الحائط كل مشاكل و هموم العمال و تتعامل معهم على اساس انهم سلعة رخيصة ولا تكترث لا بكورونا ولا بالاجراءات الصحية كل همها هو تحقيق الربح ولو على صحة و ارواح العمال.
اولا و للتذكير بأول بند في ميثاق الهيئة الوطنية المستقلة لأخلاقيات الصحافة
البند 1 : البحث عن الحقيقة
احتراما لحق المواطن في إعلام صادق ونزيه يعكس بأمانة الوقائع والأحداث ، يلتزم الصحفي بالبحث الدؤوب عن الحقيقة مهما كانت تبعات ذلكام
و لهذا أرفض كل ما جاء سلفا في مقالكم من سرد للأحداث مغلوطة ولا تمت للحقيقة باي صلة و تتنافى جملة و تفضيلا مع الواقع الذي اعيشه يوميا في شركة تحترم و تحافظ بشكل صارم كل الإجراءات المنشود بها من وزارة الصحة
كتعرفي ميثاق الهيئة المستقلة لأخلاقيات الصحافة و ماكاتعرفيش قانون الشغل واقيلا
للصحافة كل الحق في نشر اخبار مماثلة لتنوير الراي العام و لكن مع الحفاظ على المصداقية و خصوصا حقيقة الخبر، المرجو التأكد من معلوماتكم و صحتها قبل اهدائها للقارئ.
اضن ان الجريدة تتوفر على أدلة دامغة وإلا لما قامت بنشر هاته المقالة.
المواطن المغربي الحر هو اللي كايدافع على خوتو المغاربة ماشي علي فرنسي كايسحاب ليه راسو باقي فالفترة الإستعمارية و كيستغل ولاد البلاد أبشع استغلال ، الى كان عندك الجرأة و شي شوية ديال الكرامة كنتي غادي تقول الحقيقة كيفما هية ماشي غادي تلحس الكابة للرؤساء ديالك و تغطي الشمس بالغربال .اش خاصك العريان الرحلات لمولاي.
كاين شي دليل؟
الصحافة أضحت مهنة من لا مهنة له، انتم ما يسمى بالصحافة الصفراء ،صحافة خالية من الضمون والحقيقة والموضوعية تعمل على نشر الإشاعات والأكاديب، بغية حصد الأرباح، وتسجيل الإعجاب و المتابعة.
اكبر دليل على انه كين مغالطات كتير في المنشور ديالكم هو التعليقات ديال المستخدمين اللي تيشكرو الشركة، انتم
تنشرون معلومات غير صحيحة بعيدة كل البعد عن أرض الواقع.
فكيف يعقل التكلم
بشكل غير حيادي لصالح شخص أو جهات معينة بدن أي واقعية،او حتى زيارة الشركة.
المقال ديالكم خطير وكيتعتبر ( تشهير) وهو شيئ اللذي يعاقبه القانون المغربي.
كنتمنى لمصلحتكم تقدمو إعتذار رسمي لأنه تكلمتم في موضوع دون اي دليل ملموس، فقط كلمات غير مهنية تهدف إل إثارة الرأي العام لزيادة عدد المتابعين وإشاعة الفضائح مستخدمة المبالغة أو الانحياز
انا مستخدم في الشركة مند ٢٠١٢ وفخور بدلك، لأن الشركة المعنية تحتر كل الإحترام المستخدمين و قانون الشغل و اخدت جمييييع الإحتياطات اللتي أوصت بها الحكومة المغربية لضروف العمل في جائحة كرونا
وفي الأخير أذكركم أنه هناك فرق شاسع مابين صفحة و صحافة
و للحديث بقية …،
كم عدد العمال اللذين طردو تعسفا منذ بداية إشتغال الشركة في طنجة؟و كم عدد الناس اللذين مورست عليهم كل أشكال التضييق لكي يتركز العمل ؟
مقال تافه . جريدة تافهة