في خطوة جديدة أثارت الجدل، رفع وزير العدل عبد اللطيف وهبي دعوى قضائية ثانية ضد الصحافي هشام العمراني، مدير نشر موقع “آشكاين”، بتهم تتعلق بـ”القذف والنشر بسوء النية”. هذه الخطوة أثارت نقاشًا حادًا حول العلاقة المتوترة بين الصحافة المستقلة والمسؤولين الحكوميين.
القضية تأتي في سياق تزايد التوترات بين وزير العدل وبعض الصحافيين الذين انتقدوا أداءه. ويعتبر مراقبون أن هذه المتابعة القضائية تمثل تحديًا جديدًا لحرية التعبير في المغرب، وسط دعوات لإعادة النظر في القوانين التي تنظم الصحافة والنشر.
بحسب الوثائق الرسمية، استند الوزير في دعواه إلى مقتضيات قانون الصحافة والنشر، حيث تُوجَّه للعمراني اتهامات وفق الفصول 83 و84 و72 من القانون 88.13. ومن المرتقب أن تعقد المحكمة الابتدائية بالرباط أولى جلساتها يوم 21 يناير 2025.
وأثارت هذه القضية موجة تضامن واسعة مع العمراني، حيث أطلق صحافيون ونشطاء حملات على مواقع التواصل الاجتماعي تطالب بإسقاط الدعوى واحترام استقلالية الإعلام. واعتبروا أن مثل هذه القضايا تسيء إلى صورة المغرب كدولة تحترم حرية التعبير.
I simply desired to thank you very much once more. I do not know the things I might have undertaken without the ideas discussed by you relating to such a problem. It became an absolute frightening case in my position, but being able to view the very expert way you treated the issue made me to cry for joy. I am happy for this help and thus sincerely hope you find out what a powerful job you are always providing educating men and women with the aid of your websites. I know that you haven’t met all of us.
Hi there, I discovered your website by means of Google even as looking for a comparable matter, your web site got here up, it looks great. I’ve bookmarked it in my google bookmarks.
Excellent read, I just passed this onto a colleague who was doing some research on that. And he actually bought me lunch as I found it for him smile Therefore let me rephrase that: Thank you for lunch!