تثير نسبة طلبة الطب في الكليات العمومية القادمة من التعليم الخاص، التي بلغت 75% وفق وزارة التربية الوطنية، جدلا حول تأثير اعتماد اللغة الفرنسية لتدريس المواد العلمية.
ويرى خالد الصمدي، كاتب الدولة السابق في التعليم العالي، أن “فرنسة التعليم” ساهمت في تراجع مستوى طلبة القطاع العام لضعف إتقانهم للفرنسية، مما أثر سلبا على معدلاتهم مقارنة بنظرائهم في التعليم الخاص.
وأوضح الصمدي أن إتقان طلبة التعليم الخاص للفرنسية يمنحهم ميزة في القبول بالمدارس العليا، بما فيها كليات الطب.
كما أشار إلى أن تأثير اللغة يظهر منذ التعليم الابتدائي ويستمر حتى الثانوية، مؤثرا في المسار الأكاديمي للطلبة بعد البكالوريا.
وأكد أن الوزارة بدأت بمراجعة شروط القبول، من خلال خفض المعدلات المطلوبة لمباريات المدارس العليا في السنوات الأخيرة، لتوسيع فرص القبول أمام طلبة القطاع العام.
I like this blog its a master peace ! Glad I noticed this on google .
Great line up. We will be linking to this great article on our site. Keep up the good writing.
I just could not depart your web site before suggesting that I actually enjoyed the standard info a person provide for your visitors? Is gonna be back often in order to check up on new posts
This is very interesting, You’re a very skilled blogger. I have joined your rss feed and look forward to seeking more of your fantastic post. Also, I’ve shared your website in my social networks!
Appreciate it for this grand post, I am glad I discovered this site on yahoo.