أطاحت مصالح الدرك الملكي بالصخيرات بمدير شركة وزوجته وابنه، إلى جانب امرأة انتحلت صفة مسؤولة بوزارة الداخلية، بعد تورطهم في النصب على 18 ضحية بوعدهم بشقق ومحلات تجارية، زعم أنها ضمن مشروع ملكي.
المتهم الرئيسي، صاحب مقهى، استغل ثقة زبائنه وعرض عليهم محلات للبيع بعشرة ملايين سنتيم، مشترطا تسبيقات بثلاثة ملايين لكل محل، مدعيا ارتباطه بمسؤولة في الداخلية.
ولإضفاء المصداقية، حضرت المنتحلة اجتماعا مع الضحايا في سيارة تحمل لوحة رسمية وبرفقة سائق خاص، مما عزز خدعتهم.
بعد تأخر المشروع المزعوم، اكتشف الضحايا أنهم وقعوا في فخ، خاصة بعد أن تبين أن العقارات مسجلة بأسماء أخرى تقدموا بشكايات للنيابة العامة بتمارة، ما كشف عن ضحايا آخرين بمراكش سلِبوا 27 مليون سنتيم.
القضية الآن في يد القضاء، في انتظار الكشف عن جميع المتورطين.
I am glad to be a visitor of this arrant blog! , appreciate it for this rare info ! .
Attractive component to content. I just stumbled upon your blog and in accession capital to claim that I acquire actually enjoyed account your weblog posts. Anyway I will be subscribing on your augment and even I achievement you access consistently quickly.