رفض الرئيس السوري أحمد الشرع طلبًا قدمه وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف للإفراج عن 500 معتقل من الجيش الجزائري وميليشيات البوليساريو، وفقًا لما أوردته مصادر إعلامية.
وأكدت المصادر أن المعتقلين سيخضعون للمحاكمة إلى جانب عناصر من النظام السوري السابق الذين تم القبض عليهم، مشددة على أن جميع المحتجزين، بمن فيهم عناصر البوليساريو، سيتم التعامل معهم وفق القوانين الدولية الخاصة بأسرى الحرب.
وأثار القرار ارتباكا دبلوماسيا في تصريحات وزير الخارجية الجزائري، ما يعكس حساسية القضية وتأثيرها على العلاقات بين دمشق والجزائر.
وكانت تقارير صحفية قد أشارت في وقت سابق إلى العلاقات الوثيقة بين إيران وجبهة البوليساريو، متهمة طهران بدعم الجبهة عبر حزب الله.
وفي عام 2018، أعلن المغرب قطع علاقاته الدبلوماسية مع إيران، متهمًا إياها بتقديم دعم عسكري ولوجستي للبوليساريو في نزاعها حول الصحراء الغربية.
Thank you, I have just been looking for info about this topic for ages and yours is the greatest I’ve discovered so far. However, what about the bottom line? Are you sure in regards to the source?
Just what I was looking for, regards for putting up.