شهدت جلست المحاكمة التي يتابع فيها “الناصيري” تطورا لافتا، بعدما واجهه القاضي بتصريحات الفنانة لطيفة رأفت، التي أدلت بها.
وكانت لطيفة رأفت قد صرحت، أنها اكتشفت بعد طلاقها سنة 2014 أن الفيلا التي كانت تملكها تحولت إلى مكان تنظم فيه “ليالٍ ماجنة، وتعاط للكوكايين”، مضيفة أن “القصاير كانت كتقام في الدار، وأنا ما كنتش كنعلم.”
ورد الناصيري على هذه التصريحات قائلا: “أنا ما حضرتش لهادشي، إيلا حضرات ليه هي الله أعلم”، في محاولة منه للتنصل من التهم المنسوبة إليه أو نفي علمه بما يجري داخل الفيلا.
ليقاطعه القاضي قائلا بصرامة: “جاوب على قد السؤال”، في إشارة إلى ضرورة تقديم إجابات دقيقة ومباشرة حول الوقائع موضوع المتابعة.
وينتظر أن تكشف الجلسات المقبلة عن مزيد من التفاصيل في هذه القضية التي يتابعها الرأي العام باهتمام كبير.
